عالم الحيوان
السبت، 9 ديسمبر 2017
الحشرات
في علم الحيوان يتمّ تصنيف الحيوانات على أسس علميّة معيّنة، وتعتمد على خصائص كثيرة تشترك فيها الفصائل المصنّفة، ومن أصناف الحيوانات "اللافقاريّات". الحيوانات اللّافقاريّة هي حيوانات لا تمتلك عموداً فقاريّاً، وهي أشمل وأوسع من الحيوانات الفقاريّة.
ومن أصناف الحيوانات اللّافقاريّة "الحشرات"، فما هي الحشرات؟ وما هي أنواعها؟ وما هو تأثير وجودها على البيئة؟ الحشرات هي نوع من أنواع الحيوانات اللّافقاريّة، وهي مفصليّات الأرجل، وتعتبر الحشرات الكائنات الحيّة الأكثر إنتشاراً من هذا التصنيف، حيث تمثّل ما نسبته 75% من الحيوانات، وقد عرف منها حتّى اليوم أكثر من 125 مليون نوع. وبعض الدراسات في علم الحشرات تدلّ على أنّ الحشرات قد وجدت منذ بداية الحياة على الأرض، وفي العصر الفحميّ. والحشرات توجد وتعيش في كلّ البيئات تقريباً، إلّا أنّ أنواعاً قليلة منها تفضّل العيش في الماء "أو ما يسمّى القشريّات".
تدلّنا الأبحاث والدّراسات لعلماء الحشرات أنّ عدد الحشرات على الكرة الأرضيّة قد يوازي عدد سكان العالم أو يضاهيه حتّى، وتوجد أنواع كثيرة منها كلّها تصنّف تحت قسم "المفصليّات"؛ وذلك لأنّها تمتلك أرجل مفصليّة، وجسمها مقسّم إلى حلقات، وله غطا خارجيّ صلب.
تصنّف الحشرات إلى أصناف عديدة ومختلفة؛ ومن هذه الأصناف لدينا اليعاسيب، والسراعيف، والجنادب، والفراش والعثّ، والذباب (مثلاً الذباب الزّجاجيّ الأخضر، والذباب الزّجاجي الأزرق، وذبابة تسي تسي)، والبقّ الحقيقيّ، والخنافس (مثلاً خنفساء الدّعسوقة، وخنفساء جالوت الإفريقيّة)، والنّحل (مثلاً نحلة العسل الأوروبيّة)، والدبابير، والنّمل. أمّا فيما يتعلّق بغذاء الحشرات فهو كثير وشامل لكلّ أنواع الطّعام، سواء أكان نباتيّاً أو حيوانيّاً. فالحشرات تأكل كلّ شيء؛ سواء اللحوم، أو الدّم، أو الرّيش، أو السّجاد، أو العظم، كما أنّها قد تأكل الخشب، والورق، والسجائر.
كما أنّه هناك بعض الحشرات التي تتغذّى على الحشرات الأخرى، فاليعاسيب مثلاً تتغذّى على الذباب والبعوض، ومنها من يتغذّى على دماء الإنسان كحشرة تسي تسي. وقد كانت بعض الحشرات قد ذكرت في القرآن الكريم، لتدّل على عجائب الله في خلقه وقدرته.
ومن الحشرات التي سمّيت بها بعض سور القرآن الكريم: النّحل، والنّمل، والعنكبوت. كما جاء ذكر البعوض في سورة البقرة أيضاً؛ يقول تعالى: "إِنَّ اللَّهَ لا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلاً مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلا يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلا الْفَاسِقِين" (سورة البقرة). كما وذكر أيضاً الذباب، والجراد، والقمل، وقد كانوا من الحشرات الضارّة للإنسان والبيئة. كما وتصنّف الحشرات كذلك إلى حشرات نافعة وحشرات ضارّة للإنسان والبيئة.
حيث أنّ الحشرات النافعة قد نستفيد من بعضها في إنتاج بعض المنتجات كالحرير، والذي يصنع من دودة القزّ، والعسل والذي يصنعه النّحل. كما أنّ بعض الحشرات تعتبر مصدراً غذائيّاً لغيرها من الكائنات الحيّة. كما أنّ الحشرات تقوم بدورها الأساس في تلقيح المحاصيل، وتقوم كذلك بالتخلّص من الحشرات الضارّة والتخلّص منها، وهي تعمل أيضاً على تهوئة التربة وزيادة خصوبتها. أمّا الحشرات الضارّة للبيئة والإنسان فيجب التخلّص منها، حيث أنّها تكون سبباً في كثير من الأحيان في نقل الأمراض والميكروبات المختلفة للإنسان. كما أنّها تضرّ بالبيئة، فقد تسبّب هلاك المحاصيل، وإتلاف البيئة، كما أنّها قد تؤذي الحيوانات الأخرى. ومن الحشرات الضارّة للإنسان وقد تصيبه بأمراض النّوم "ذبابة تسي تسي
إ
ومن أصناف الحيوانات اللّافقاريّة "الحشرات"، فما هي الحشرات؟ وما هي أنواعها؟ وما هو تأثير وجودها على البيئة؟ الحشرات هي نوع من أنواع الحيوانات اللّافقاريّة، وهي مفصليّات الأرجل، وتعتبر الحشرات الكائنات الحيّة الأكثر إنتشاراً من هذا التصنيف، حيث تمثّل ما نسبته 75% من الحيوانات، وقد عرف منها حتّى اليوم أكثر من 125 مليون نوع. وبعض الدراسات في علم الحشرات تدلّ على أنّ الحشرات قد وجدت منذ بداية الحياة على الأرض، وفي العصر الفحميّ. والحشرات توجد وتعيش في كلّ البيئات تقريباً، إلّا أنّ أنواعاً قليلة منها تفضّل العيش في الماء "أو ما يسمّى القشريّات".
تدلّنا الأبحاث والدّراسات لعلماء الحشرات أنّ عدد الحشرات على الكرة الأرضيّة قد يوازي عدد سكان العالم أو يضاهيه حتّى، وتوجد أنواع كثيرة منها كلّها تصنّف تحت قسم "المفصليّات"؛ وذلك لأنّها تمتلك أرجل مفصليّة، وجسمها مقسّم إلى حلقات، وله غطا خارجيّ صلب.
تصنّف الحشرات إلى أصناف عديدة ومختلفة؛ ومن هذه الأصناف لدينا اليعاسيب، والسراعيف، والجنادب، والفراش والعثّ، والذباب (مثلاً الذباب الزّجاجيّ الأخضر، والذباب الزّجاجي الأزرق، وذبابة تسي تسي)، والبقّ الحقيقيّ، والخنافس (مثلاً خنفساء الدّعسوقة، وخنفساء جالوت الإفريقيّة)، والنّحل (مثلاً نحلة العسل الأوروبيّة)، والدبابير، والنّمل. أمّا فيما يتعلّق بغذاء الحشرات فهو كثير وشامل لكلّ أنواع الطّعام، سواء أكان نباتيّاً أو حيوانيّاً. فالحشرات تأكل كلّ شيء؛ سواء اللحوم، أو الدّم، أو الرّيش، أو السّجاد، أو العظم، كما أنّها قد تأكل الخشب، والورق، والسجائر.
كما أنّه هناك بعض الحشرات التي تتغذّى على الحشرات الأخرى، فاليعاسيب مثلاً تتغذّى على الذباب والبعوض، ومنها من يتغذّى على دماء الإنسان كحشرة تسي تسي. وقد كانت بعض الحشرات قد ذكرت في القرآن الكريم، لتدّل على عجائب الله في خلقه وقدرته.
ومن الحشرات التي سمّيت بها بعض سور القرآن الكريم: النّحل، والنّمل، والعنكبوت. كما جاء ذكر البعوض في سورة البقرة أيضاً؛ يقول تعالى: "إِنَّ اللَّهَ لا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلاً مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلا يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلا الْفَاسِقِين" (سورة البقرة). كما وذكر أيضاً الذباب، والجراد، والقمل، وقد كانوا من الحشرات الضارّة للإنسان والبيئة. كما وتصنّف الحشرات كذلك إلى حشرات نافعة وحشرات ضارّة للإنسان والبيئة.
حيث أنّ الحشرات النافعة قد نستفيد من بعضها في إنتاج بعض المنتجات كالحرير، والذي يصنع من دودة القزّ، والعسل والذي يصنعه النّحل. كما أنّ بعض الحشرات تعتبر مصدراً غذائيّاً لغيرها من الكائنات الحيّة. كما أنّ الحشرات تقوم بدورها الأساس في تلقيح المحاصيل، وتقوم كذلك بالتخلّص من الحشرات الضارّة والتخلّص منها، وهي تعمل أيضاً على تهوئة التربة وزيادة خصوبتها. أمّا الحشرات الضارّة للبيئة والإنسان فيجب التخلّص منها، حيث أنّها تكون سبباً في كثير من الأحيان في نقل الأمراض والميكروبات المختلفة للإنسان. كما أنّها تضرّ بالبيئة، فقد تسبّب هلاك المحاصيل، وإتلاف البيئة، كما أنّها قد تؤذي الحيوانات الأخرى. ومن الحشرات الضارّة للإنسان وقد تصيبه بأمراض النّوم "ذبابة تسي تسي
إ
البرماىيات
البرمائيات
البرمائيّات أو الحيوانات البرمائيّة هي إحدى المجموعات الخمس الأساسيّة للفقاريات، وتتميّز عن باقي الحيوانات بأنها تستطيع العيش في البيئة المائيّة وعلى اليابسة، وبأن جلدها يخلو من الحراشف، وقد تتكاثر في الماء أو على اليابسة الرَّطبة، من أهم فئات البرمائيات الضفادع، والعلاجيم، والسمادل، والسمادر، والسيسليان (البرمائيّات عديمة الأرجل)،[١] ويبلغ تعدادُها مجتمعةً ما يقارب 7,4000 نوع مُختلف تعيش في مُختلف مناطق العالم، فهي تسكنُ كل القارات ما عدا القارة القطبيّة الجنوبيّة، ومعظم أنواع البرمائيّات تنتمي إلى مجموعة الضفادع والعلاجيم، ويُعتبر نوعاً من كل ثلاثة من جميع أنواع البرمائيّات في العالم مُهدَّداً بالانقراض حاليّاً.[٢] تسكنُ البرمائيات مُختلف أنواع البيئات الرطبة في العالم، فهي تُفضّل دائماً الوجود بالقُرب من مسطح للماء العذب، وعادةً ما يكثرُ وجودها حول المستنقعات والبحيرات والجداول والأنهار، وفي بعض الأقاليم الاستوائيّة تستطيعُ البرمائيات مثل ضفدع الشجر العيش في الغابة، حيث تلتزمُ الأشجار ولا تُغدرها أبداً، وتستفيد من الأرض الرطبة أو تجمّعات قطرات الأمطار لتضع فيها بيوضها وترعاها، وتمرّ البرمائيات خلال دورة حياتها بالعديد من التحوّلات الشكلية، حيث إنَّ هيئتها تتغيرُ على عدَّة مراحل مُنذ تفقيسها وحتى وصولها مرحلة البلوغ .
الزواحف
الزواحف
الزواحف هي واحدة من المجموعات الستة الأساسية من الحيوانات، وهَي من الفقاريات ذات الدم البارد التي انحدرت من البرمائيّات مُنذُ حوالي 340 مليون سنة تقريباً، ومن الزواحف الشائعة والمعروفة: السلاحف، والتماسيح، والثعابين، والسحالي، وجميعها يشتمل على العديد من الأنواع المُختلفة، فهُنالِكَ مئات الأنواع من الأفاعي والسحالي وغيرها.معلومات عن الزواحف
- هُنالِكَ أكثر من 8000 نوع من الزواحف حولَ العالم، وتعيشُ في كل القارات تقريباً باستثناء القارة القطبية الجنوبيّة (حيث الجو فيها يكونُ بارداً جداً والزواحف تُفضل الأجواء الحارّة والرطبة). تُسمّى الزواحف بذوات الدم البارد، وذلِكَ لا يعني بالضرورة بأنَّ دمها يكونُ بارداً، إنّما أنّها تحصُلُ على الحرارة من مصادر خارجيّة، فهيَ لا تستطيع تنظيم درجة حرارة أجسادها كما يفعل البشر، وهذا ما يدفعها للعيش في البيئات الدافئة والرطبة.
- تُعتبرُ الزواحف من الكائنات الأطول عُمراً من بين الحيوانات، فعلى سبيل المثال بإمكان السلاحف الكبيرة أن تعيشَ لأكثر من 150 عاماً، لذلِكَ تُسمّى بالسلاحف المُعمّرة، وتعيش التماسيح ما يُقارب من 70 عاماً، وثُعبان البايثون (وهوَ من أكثر الثعابين الأليفة شيوعاً) يُمكن أن يعيش 40 سنة تقريباً. -
- مُعظم الثعابين حولَ العالم (ما يُقارب الثُلثين منها) غير سامة، فعدد السام منها يُقارب ال 500 نوع، وفقط 30 إلى 40 نوعاً منها يُعتبرُ ضارّاً بالإنسان، وبعبارةٍ أخرى فإنَّ نسبة الضار منها على البشر هوَ أقل من 2٪ من جميع الثعابين. إنَّ الثعابين السامّة على قارّة استراليا تُعتبرُ أكثر من الثعابين غير السامّة، وقد يعودُ ذلِكَ إلى طبيعة التضاريس والمُناخ في تلك المناطق.
- إنَّ مُعظم أنواع الزواحف لا تُفضّل البرد أو العيش في المناطق الباردة، ولكن الأمر يختلف بالنسبة للسلاحف وبالأخص تلكَ التّي تعيشُ في الماء، فبعضها قد يعيشُ في المياه المُتجمدة وأسفل طبقات الجليد الباردة.
- الكثير من الناس يعتقدون بأنَّ الزواحف هي من الكائنات الغروية أو الرطبة، ولكنّها في الحقيقة ليست كذلِك، فلا يوجد لديها أي غدد عرقية مثل التّي توجد لدى الإنسان، لذلِكَ يكونُ جلدها في العادة بارداً وجافاً.
- الزواحف هي من أقدم أنواع الحيوانات على كوكب الأرض، فالسلاحف على سبيل المثال، عاشت على الكوكب مُنذُ أكثر من 200 مليون سنة تقريباً، وكانت وما زالت على الشكل نفسه الذي هيَ عليهِ الآن، ولهذا السبب الكثير من العُلماء يكنّونَ الاحترام والتقدير لهذهِ الكائنات الفريدة من نوعها ويدرسونها باهتمام وبشكلٍ دائم، ويحمونها من خطر الانقراض والزوال.
إ
الثديات
الثدييات
الثدييات (بالإنجليزية: Mammals)، هي فرعٌ حيويّ يَشمل الكائنات الحيّة التي يُغطّي جِسمها الشعر، وتُرضع صِغارها عن طريق الغُدَد الثديية. يَتواجد على سطح الكرة الأرضيّة ما يقارب 4600 نوعٍ من الثدييات،[١] وجميعها تتشابه في عدة خصائص تجمع بينها.خصائص الثدييات
توجد عدّة خصائص للثدييات، من أهمّها:[٢] وجود الغدد الثديية: إنّ جميع إناث الثدييات تمتلك أثداءً تُغذّي صِغارها من خلاله، ويَمتاز حليبها بأنه غني بالسعرات الحرارية اللازمة لنموّ الصغير بصورةٍ مُتكاملة؛ حيث يَحتوي حَليب أنثى الإنسان ما يقارب 7500 سعرةً حراريّة في كل لتر. وجود الشعر: تمتلك جميع الثدييات شعراً يُغطّي أجسادها بهدف مُساعدتها في تنظيم درجة حرارتها، بالإضافة إلى أنّه يُساعد الكائن الحي على التمويه؛ حيث يتماشى لون شعر كل كائن مع البيئة التي يَعيش فيها، كما أنّه وَسيلة حسيّة يَستخدمها الكائن في تحديد موقع الفريسة، وتجنّب الاصطدام بالعوائق، بالإضافة إلى أنه وسيلةٌ دفاعيّةٌ يَستخدمها لحمايته من الأعداء مثل حيوان القنفذ الذي يملك شعراً صلباً حاداً يَحميه من أيّ كائنٍ يُحاول لمسَه. داخلية الحرارة: تتميّز الثدييات بأنّها داخلية الحرارة، ممّا يُسهم في قدرتها على التكيف في بيئات مختلفة. وجود القلب ذو الأربع حجرات: يختلف قلب الثدييات عن الكائنات الأخرى بأنه ذو أربع حجرات مُقسّمة إلى قسمين، أيمن، وأيسر منفصلين عن بعضهما البعض، وتَكمن أهميّته في تفعيل الدورة الدمويّة وتسريع مُعدّل الأيض. وجود المشيمة: تتميّز مُعظم الكائنات الثديية بوجود المشيمة التي تُمرّر الغذاء والأكسجين والماء للجنين.إ
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
عالم الحيوان
تنقسم الكائنات الحية إلى ثلاث أقسام هي : ا لنبات الحيوان الانسان وسنتحدث عن أحد أقسامها وهو الحيوان ز ويتفرع هذا القسم إلى عد...
-
الثدييات الثدييات (بالإنجليزية: Mammals)، هي فرعٌ حيويّ يَشمل الكائنات الحيّة التي يُغطّي جِسمها الشعر، وتُرضع صِغارها عن طريق الغُدَد ...
-
البرمائيات البرمائيّات أو الحيوانات البرمائيّة هي إحدى المجموعات الخمس الأساسيّة للفقاريات، وتتميّز عن باقي الحيوانات بأنها تستطيع العيش...
-
الزواحف الزواحف هي واحدة من المجموعات الستة الأساسية من الحيوانات، وهَي من الفقاريات ذات الدم البارد التي انحدرت من البرمائيّات مُنذُ ح...